أهالي العمارة يسقطون تقليد السيستاني من أذهانهم
السيستاني الرجل الأول والأوحد والخط الأحمر الذي كان يتمثل في أذهان أهالي العمارة المنكوبة
يقول احد الأشخاص وهو قريب جداً من مناف الناجي وكيل السيستاني بأن العشائر العراقية كانت تجمع الخمس والزكاة وتقدر بالمليارات وتسلمها إلى مناف الناجي المعتمد الرئيسي للسيستاني في مدينة العمارة يعني ( الأبي ) حيث يقوم مناف بختم وصولات بختم مرجعية السيستاني
وبعد انكشاف الأمر واتضاح مناف الناجي على حقيقته المرة السوداء وذلك عندما انتشرت أفلامه الإباحية النكراء بين أهالي العمارة وشوهد وهو يزني بنساء متزوجات من بينهن زوجة صديقه وجارته حيث تم التعرف على بعضهن وقتلن من قبل ذويهن
فقامت العشائر بهدر دمه ومطالبة السيستاني بمعاقبته لكن السيستاني اعرض عنهم ولم يعاقبه بل على ع** من ذلك قدم له الحماية الكاملة وهو ألان جالس في بيت السيستاني بل أكثر من ذلك هو الفصل العشائري حيث أرسل السيستاني ابن بنته أحمد الأنصاري لكي يفصل عنه العشائر فمنها من استلم ومنها من رفض مطالبين بدم مناف الناجي وعدم الاعتراف بمرجعية السيستاني وترك تقليده
حيث يقول احد أهالي العمارة بأننا كنا ناله السيستاني بدرجة جنونية حتى أننا نسال نساءنا وأطفالنا لمن تقلدون
فيجيبون السيستاني
وفي بعض الأحيان كنا نسال الكلاب لمن تقلدون
فتنبح الكلاب فنطمأن بأنها تقلد السيستاني مثلنا
لكن بعد هذه الحادثة ... بزونه إذا تقلد السيستاني ننعل والد والديه
وقد علقنا تمثال قرد في أعلى باب المضيف أطلقنا عليه السيستاني القرد.