نعيش هذه الايام في هذا الزمن الصعب ونحن نرى كل شيء بالمقلوب نرى الوكيل الشرعي الذي يحل مشاكل الناس الذي يبينالاحكام الشرعية التي يجهلها الانسان البسيط ويبعده عن طريق الشيطان يبين له ما يخفى عليه من امور دينه لكن مع شديد الاسف كل شيء في يومنا تغير فالملاك هرب من شيطان الانس الذي غلب شيطان الجن في الخبث والفساد فمثل مناف الناجي وكيل السيستاني في مدينة العمارة الشيطان الانسي فبدل ان يبين للناس الامور الشرعية راح يسلك طريق الرذيلة وفاق ابليس في التدني والفسوق فاستأجر استديو كبير للتصوير مجهز بأحدث الكامرات الجديدة ذات التقنيات الحديثة والمتطورة التي استوردت خصيصا لامور اباحية منافية للاخلاق فراح يروج كما يروج دعاة الرذيلة لهكذا امور من اجل ابعاد الناس عن الدين والتستر باطهر المذاهب ولكن هيهات ان يدوم هذا الامر الذي سرعان ما انكشف ومثل مايكولون (طلعت الشمس على الحرامية ) انكشف ذلك الاستديوا الذي شهد الكثير الكثير من الفضائح والاستغلال للنساء حتى جارته لم تسلم من هذا المستغل الفاسق الفاجر الذي اغرى الكثيرات واطمعهن في الاموال واستغل العوزالمادي فتسربت هذه الصور الى الناس وبات الفضائح تلو الفضائح تكشف المتورطات مع هذا الرجل ومن بينهن نساء متزوجات ظهرت صورهن وانتشرت فاضطر مكتب السيستاني في العمارة الى دفع الاموال الكثيرة والتي تصل الى خمسين الف دولار من اجل اسكاتهم ووعدهم بان المكتب مسؤول عن جمع هذه الصور وائتلافها وقتل كل من يروج لها وسألهم المكتب فقط الصبر حتى يسيطروا على الوضع