السيستاني يرتقي من السرقة إلى الزنا بالمحصنات إلى العمالة
هذا هو الواقع الذي لا يستطيع أي شخص إن يخفيه عن الأنظار لا السيستاني ولا أسياده السيستاني ولا وكلاء السيستاني الزناة الفجرة شاربي الخمور سارقي الأموال العابثين بالأعراض. نعم أيها المجتمع العراقي يجب يجب أن لا تظل ساكتا على كل هذا الانحطاط السيستاني المكشوف إن سكوت العراقيين عن السيستاني وأفعاله القبيحة هي التي جعلته يتمدا في غيه حتى صار الزنا من السيستاني ووكلائه منقبة وليس جرما يجب إن يحكم عليه من ارتكبه وأمام العيان . إن السذاجة وترك منطق العقل الذي يعيشه أتباع السيستاني هو الذي جعله يتصرف كيف يشاء وكان العراق ملكا له أو لأبيه واعتقد إن السيستاني اتبع أسلوب المرحلية في تخدير الجماهير ليرى هل إن أتباعه يدركون ما يفعل أو لا فزج بوكلائه في كل المدن العرقية وبدو يسرقون الأموال ويبنون البيوت ويركبون احدث السيارات وأتباعه كأنما على رؤؤسهم الطير رغم فقرهم وحاجتهم الماسة لتلك الأموال لأكنهم أي الأتباع سكتوا عن فساد الوكلاء لتأتي المرحلة الثانية وهي مرحلة الاعتداء على الأعراض من خلال فتح حوزات نسويه وانكشف الأمر في العمارة وسمع ألا تباع بما فعل مناف الناجي ومهدي الكر بلائي وغيرهم ووصلت المرحلة إلى هذا الحد ولا من مستنكر من أتباعه السكوت مرة أخرى وهاهو السيستاني يعلن العمالة للأمريكان في وضح النهار فهل من متكلم من أتباعه وهل من رافض لهذا النهج الشيطاني وهل من غيور من أتباع السيستاني ينطق بكلمة رفض أو شجب ماذا تفسرون طلب أو باما من سيدكم أو لعلكم تعتقدون بان اوباما ليس يهودي ماذا حل بكم استفيقوا قبل فوات الأوان إن الأمر خطير هل تريدون بقاء هؤلاء العملاء الذين سلطهم مرجعكم الزاني على رقاب الناس والله إذا لم تتكلموا فإنكم ستردون مورد مرجعكم العميل فلقد ركن إلى الظالمين ونسى قول الله تعالى حيث قال في محكم كتابه الكريم (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وانتم لا تعلمون) فهنيا لكم ولمرجعكم نار جهنم وساءت مصيرا