الاخوة الكرام
افلا ترون ان قضية مناف الناجي وكيل السيد السيستاني انتشرت على الصعيد العالمي قبل المحلي
فالقنواة الناصبية تفتخر بعرض مقاطع اباحية لوكيل السيد السيستاني
والشباب تتناقل المقاطع بينهم ويستهزاون بالمرجعية ورجال الدين
ومواقع اليوتوب حدث ولا حرج فقد ملئت بتلك المقاطع حين ان هذا الوكيل وكما يشاع بين الناس
قد صورستين مقطعا مع جاراته بحجة الحوزة النسوية
ويذكر انه اول امره
استخدم احدى النساء لجلب نساء منطقته
وما ان تدخل احداهن حتى يتم تصويرها وهو عاريا تماما
فيتخذ هذه الطريقة لتهديدها بعرض الفديو
فتظطر المسكينة لرغباته الوحشية
هذه هي طريقته في البداية الى ان وصل عدد المقاطع الى ستين مقطع منتشر على اليوتوب
وكيف وصلت المقاطع للناس واليوتوب والقنواة
كان ذلك عندما ظاع منه الموبايل الحاوي تلك المقاطع
فوجده صدفة احد جيرانه وعندما علم انه للسيد مناف وهو الوكيل وهو امام الجماعة ووووو
ذهب اليه لكي يرجعه له
ولكن مشيئة الله تعالى في فضح الخونة
جعلت من ذلك الرجل يلهو قليلا بالموبايل
يبحث عن لطميات حسينية او قصائد او ما شابه
فذعر عندما وجد المقاطع
وعرف انها لنفس الوكيل
وعزم الرجل على عدم ارجاع الموبايل
وعندما اتصل الوكيل به قال له ابني الموبايل الذي معك لي وانا سيد مناف امام جماعة حسينة الهادي
والرجل طبعا عرفه من اول صوت لانه من جيرانه
فقال له لا ارجع الموبايل
فعرض الوكيل مبلغ خمسين الف دولار
وهو مبلغ لا يستهان به
ولكن الله قوى من عزيمة الرجل فرفض قاطعا
وقام الرجل بنقل المقاطع الى اصدقائه لفظيحته
والاصدقاء الى اخرين وهكذا الى ان وصل الى العالم اجمع
وللتاكد بنفسك ادخل هنا
الفيديوا الذي يحوي فلم اغتصاب وكيل السيستاني لطالبات الحوزة
من على هذا الرابط
لايجوز وضع روابط مماثلة فهي مخالفة لأخلاقيات وقوانين المنتدى
الإدارة
وهنا احب فتح باب النقاش
وكل منكم يبدي رايه الديني والمذهبي بل ما تنطق به غيرته
هل تقبلون هذه الافعال
وخاصة بعد ان تم قتل كثير من النساء البريئات من قبل ازواجهن
وما تجعلون الحكم في هذا الدجال
بعد ان حكمت العشائر في العمارة باهدار دمه
وحرق الجيران بيته بعد ان هرب
ثم بالله عليكم هل تتصورون ان السيد السيستاني يحمي هكذا رجل ويمدد وكالته
اليس هذا من العجب العجاب
الان ارءاكم القيمة
وتذكرو الدين والغيرة العراقية
منقول من منتديات عسل بغداد
http://3salbaghdad.com/vb/showthread...81#post1046981
الأحد أغسطس 08, 2010 2:05 pm